الصناعة الكيميائية الهندي

الصناعة الكيميائية الهندي الصناعة الكيميائية هي جزء لا يتجزأ من الاقتصاد الهندي، التي تساهم بنحو 7٪ من الناتج المحلي الإجمالي الهندي. أنها تمس حياتنا بعدة طرق مختلفة مختلفة. سواء كان الأثاث بالحرارة التي نستخدمها، أو الملابس التي نرتديها الاصطناعية، أو دواء نأخذ 150؛ نحن ترتبط ارتباطا وثيقا ذلك. والصناعة هي جزء لا يتجزأ من تطوير التنمية الزراعية والصناعية في الهند ولها روابط رئيسية مع مختلف البعض المصب، مثل السيارات والسلع الاستهلاكية المعمرة، والهندسة، وتجهيز الأغذية وغيرها. تمتلك العولمة تحديات كثيرة لهذه الصناعة، والتي وضعت في الغالب في بيئة محمية. مع افتراض منظمة التجارة العالمية دورا متزايدا في الاقتصاد العالمي، هناك خطوة لا مفر منه نحو اقتصاد الدولي أمور مرتبطة. ومع ذلك، كانت هناك حالات حيث كان أداء قطاعات معينة من الصناعة، مثل الصناعات الدوائية والتكنولوجيا الحيوية جيدا جدا حتى على مستوى العالم. خلال 2005-06، ساهمت الصناعة 17.6٪ في قطاع الصناعات التحويلية. لكن البلاد لا تزال مستوردا صافيا في 2005-06، حيث بلغت قيمة الصادرات من الولايات المتحدة 5950000000 $ واردات الولايات المتحدة 7920000000 $. وكانت قيمة صناعة الكيماويات الهندية خلال 2005-06 الولايات المتحدة 30590000000 $، مما يعكس نمو 10.23٪ مقارنة بالعام السابق، ونمو سنوي مركب بلغ 8.68٪ خلال السنوات ال 3 الماضية. الصناعة الكيميائية هي واحدة من أقدم الصناعات المحلية في الهند، والمساهمة بشكل كبير في كل من النمو الصناعي وكذلك الاقتصادي للبلاد منذ استقلالها في عام 1947. صناعة تنتج حاليا حوالي 70000 المنتجات التجارية، والتي تتراوح من مواد التجميل ومستحضرات التجميل، والبلاستيك والمبيدات الحشرية. مجموعة واسعة ومتنوعة من المنتجات التي يمكن تقسيمها إلى عدة فئات، والتي تشمل العضوية وغير العضوية (السلع) الكيماويات والبلاستيك والبتروكيماويات والأدوية والمستحضرات الصيدلانية، والأصباغ والمواد الملونة والمبيدات الحشرية والمواد الكيميائية الزراعية، المواد الكيميائية غرامة والتخصص، والأسمدة. مع التركيز بشكل أساسي على التحديث والحكومة. الهند اتخذت دورا نشطا في تعزيز نمو وتطور الصناعة الكيماوية المحلية الهندية. قسم المواد الكيميائية بترو كيماويات التي كانت جزءا من وزارة المواد الكيماوية والأسمدة منذ عام 1991، وهو مسؤول عن صنع السياسات والتخطيط، والتنمية، وتنظيم هذه الصناعة. في القطاع الخاص، والعديد من المنظمات، بما في ذلك الرابطة الهندية الكيميائية المصنعين والمواد الكيميائية ورابطة مصنعي البتروكيماويات والمبيدات مصنعين وهذه المبيدات رابطة الهند، عن العمل مع الهدف الرئيسي من تعزيز نمو الصناعة والصادرات من المواد الكيميائية الهندية . على سبيل المثال، ورابطة مصنعي المواد الكيميائية الهنود، تمثل عددا كبيرا من الشركات الهندية، التي تنتج وتصدير مجموعة متنوعة من المواد الكيميائية، والتي لها تطبيقات تجارية مشروعة، ولكن أيضا يمكن أن تستخدم السلائف وسيطة لإنتاج الأسلحة الكيميائية. تزايد بمعدل بنسبة 12.5٪، والصناعات الكيماوية الهندية تقدم مجموعة واسعة من الفرص للمستثمرين سواء من الهند والعالم. إمكانات كبيرة في السوق، إلى جانب حوض السباحة الحالي للموارد البشرية، ومجموعة متنوعة شاملة من الموارد في البلاد تجعل من ليالي جهة مربحة في الألفية الجديدة. في الإنتاج العالمي للمواد الكيميائية، الصناعة الهندية تقف في موقف ال12. وتشمل القطاعات الرئيسية للصناعة الكيميائية الهندية - المستحضرات الصيدلانية معظم الأدوية من حيث الحجم والقيمة، صناعة الأدوية الهندية في المرتبة 4 و13TH على التوالي. في عام 2004، وبلغت قيمة الصناعة في أكثر من 6 مليارات $، الذي ينمو بمعدل سنوي قدره 8 150؛ 9٪. ويمكن تقسيم هذه الصناعة في قطاع الأدوية بالجملة وتركيبات، والمصنوعات حوالي 60،000 الأدوية المصنعة ونحو 400 العقاقير السائبة التي يتم استخدامها في الصيغ. الكيماويات الزراعية واحدة من المنتجين المبيدات الأكثر ديناميكية في العالم، والهند هي ثاني أكبر منتج للكيماويات في آسيا. من 145 مبيدات الآفات المسجلة في البلاد، و 85 من الدرجة التقنية يتم تصنيعها محليا. وقد أنشأت البلد نفسه كقاعدة المصادر العالمية للكيماويات الزراعية العامة. البتروكيماويات والكيماويات العضوية قطاع البتروكيماويات والتي تضم في المقام الأول البوليمرات، والألياف الاصطناعية، وسيطة الألياف وتصنيع البلاستيك ينمو بمعدل سنوي قدره 14٪. وعلى الصعيد العالمي، الهند تقف 9 من حيث استهلاك البوليمر، ومن المتوقع أن يكون 3rd اكبر مستهلك للبوليمرات بعد الولايات المتحدة والصين بحلول عام 2010. ولتلبية الاحتياج المحلي المتزايد، 9 المفرقعات حجم الاثيلين العالمية من 700 كيلوطن كل سيحتاج ل يكون شكلتها 2011150، عام 2012، علاوة على القدرة الحالية من 2.4 مليون طن. وتقدر قيمة صناعة الأصباغ الهندية في جميع أنحاء الولايات المتحدة 3000000000 $، حيث بلغت قيمة الصادرات من حوالي 1 مليار $. استهلاك الفرد منخفض جدا (50 غرام) بالمقارنة مع متوسط ​​الاستهلاك العالمي (400gms). تم تجزئة غاية هذه الصناعة مع 50 لاعبا في القطاع المنظم وغير المنظم 900 في القطاع. (400 غرام). شهدت صناعة هائلا على مدى سنوات، ابتداء من صناعة وسيطة لصناعة متكاملة مع إمكانية كبيرة للتصدير. في الوقت الحاضر، حصة الهند من الناتج صبغ يقف على الصعيد العالمي بنسبة 5٪، مع القدرة على تصنيع 1،50،000 طن سنويا. المواد الكيميائية المتخصصة تشمل الكيماويات المتخصصة والمواد الكيميائية غرامة والمواد الكيميائية الأداء. الصناعة الكيميائية غرامة الهندية في مرحلة النمو وتبلغ قيمتها 700 مليون $. صناعة يخدم في المقام الأول لصناعة المستحضرات الصيدلانية. وتبلغ قيمة هذه الصناعة الهندية الكيماويات المتخصصة في وقيمتها متقاربة من 3 مليارات $. المواد الكيميائية غير العضوية يتصف بدرجة عالية من التشرذم حتى عبر ارتفاع حجم مجالات المنتجات العضوية، حساب صناعة المواد الكيميائية الهندي لأقل من 4.5٪ من السوق العالمية. ويضم قطاع إنتاج المواد الكيميائية، مثل حمض الكبريتيك، وحمض الفوسفوريك، ثاني أكسيد التيتانيوم، أسود الكربون وصناعة الكلور القلوي، الذي يشكل جزءا كبيرا من القطاع غير العضوية. التوقعات المستقبلية وقد أدى عقد من الإصلاحات الاقتصادية في تغييرات كبيرة في الطريقة التي تعمل بها الشركات المصنعة الكيميائية الهندية وتعمل. وقد أدركت المؤسسات الفردية نقاط القوة والضعف وتستعد لمواجهة التحديات الجديدة. وعززت قصص النجاح في الأصباغ والمواد الكيميائية الزراعية ثقة المنتجين الهنود على تحمل المنافسة العالمية بشكل مباشر. وتشمل بعض من مزايا صناعة الكيماويات الهندية - ونظرا لبنيتها التحتية منخفضة التكلفة، والبلاد لديها امكانات كبيرة للتصدير. وفقا لتقرير صدر مؤخرا الصادرات من المواد الكيماوية الهند لديها القدرة على الارتفاع 300 مليار $ بحلول عام 2015. هذا وتعرف إلى استثمار بقيمة 50 مليار $ في الصناعة الكيماوية وحدها. البلاد لديها القدرة على إضافة قيمة عالية لقربها من الشرق الأوسط. هذا هو مصدر رخيص وافرة لهذا الغرض البتروكيماويات. في بعض فئات من المواد الكيميائية، والهند لديها ميزة للصادرات (الأصباغ والأدوية والمواد الكيميائية الزراعية) من خلال إقامة تحالفات استراتيجية مع دول مثل روسيا. من ذوي الخبرة والدراية المتاحة في البلد، هناك إمكانية تصدير هائلة في الصبغ وسوق الكيماويات الزراعية. توافر وفرة المواد الخام لثاني أكسيد التيتانيوم والمنتجات القائمة على الزراعة، مثل زيت الخروع فرصة لتحقق قيمة مضافة كبيرة. هذا، ومع ذلك، يتطلب استبدال صادراتها في شكل الخام عن طريق انتاج المشتقات ذات القيمة العالية. التحديات الرئيسية هي السعي لهذا الغرض، وإدارة المعرفة. وقد تم الآن استبدال المفرقعات القائم على النفتا التي تم توفير المواد الخام لصناعة تقليدية، من خلال المفرقعات التي تعتمد على الغاز الجديدة. جنبا إلى جنب مع الصين والهند تشكل منافسة قوية في الشرق الأوسط نظرا لحيوية الصادرات والاحتياطيات غير المستكشفة ضخمة من النفط والغاز. مشاريع سياحية. الهند بدور ميسر عن طريق إنشاء محطات الغاز الطبيعي المسال والحصول على حصص رأس المال في الخارج احتياطيات النفط المؤكدة. هذا وسوف تزيد من النمو السريع في الصناعة الكيميائية. مشاريع سياحية. وتشارك أيضا في وضع وصياغة سياسة وطنية للأدوية والعقارات الكيميائية الضخمة الصناعية.